تسمح إكسير زهرة الدكتور باخ بربط علاج الجسم بتقييم الشخصية العاطفية ، والمشاعر ، والشخصية ، وعلم النفس للمريض.

كان لدى الدكتور باخ في بداية القرن الماضي الحدس ليأخذ في الاعتبار في علاج جميع الأمراض الشخصية والعواطف والمشاعر الداخلية لمرضاه وأن يطور علاجات طبيعية تعتمد على نباتات الزهور المصنوعة وفقًا لمعايير دقيقة. البروتوكول ، الذي من المرجح أن يعيد التوازن إلى النفس ، ويصحح المشاعر السلبية ويحسن حالة الاضطراب العاطفي.

وهكذا ولدت إكسير زهرة باخ ، والتي ساعدت منذ ذلك الحين عددًا كبيرًا من الناس على المرور بفترات صعبة سواء كانت جسدية أو عقلية. يجب أن نتذكر أنه عمليًا  "كل شيء" يأتي من "العقل".